سامح لطف الله بكل الفجر يعلنها وتنعي القدس تهوينا ولا نعدوا سوى شجب فيدهس بغيهم فينا إلى الأهوال تدفعنا وفي الأوحال ترمينا فنبكي حظنا هونا وهول الجرح يبكينا خنوع في توحدنا أصار خنوعنا '' جينا''؟! فلا دامت لنا دنيا ونخسر جنبها دينا وقدس الشرق تنسلخ وتزوى نخوة فينا